الخميس، 24 نوفمبر 2011

ما جفّ مِدَادُه !




يوم كان حبرها نديّا لم يمنحها سقفُ هذه " المدونة " ظِلا تأوي إليه ..
وحين جفّ مدادها ..
وكاد النسيان أن يطويها ..
شرّع لها نافذة مستقلة !


،*


" ما جفّ مدَادُه "
زاوية أجمع فيها ما تفرق من حروفي بين أروقة المنتديات ..
تلك حروفٌ فرضت حقها عليّ في جمع شتاتها .. ولا مناص ..

فاللهم انفع بها الكاتب والقارئ .








ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق