يوم كان حبرها نديّا لم يمنحها سقفُ هذه " المدونة " ظِلا تأوي إليه ..
وحين جفّ مدادها ..
وكاد النسيان أن يطويها ..
شرّع لها نافذة مستقلة !
،*
" ما جفّ مدَادُه "
زاوية أجمع فيها ما تفرق من حروفي بين أروقة المنتديات ..
تلك حروفٌ فرضت حقها عليّ في جمع شتاتها .. ولا مناص ..
فاللهم انفع بها الكاتب والقارئ .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق